الخميس، 14 نوفمبر 2013

ترتيب الدول النووية في العالم



1 روسيا 

اختبرت روسيا أول سلاح نووي في عام 1949 بتفحير ألعن و أكبر قنبلة نووية 
و هي القيصر 50 ميغا طن ما يعادل 3800 قنبلة هيروشيما
عام 1986 امتلكت روسيا 45 ألف رأس نووي و جردت من هذة الرؤوس بفضل معاهدة ستارت
و بقي لديها الأن 8500 رأس

قنبلة القيصر

2 أميركا 

الدولة الوحيدة في العالم التي استخدمت السلاح النووي
و أول اختبار نووي لها كان في عام 1945
امتلكت 31225 رأس نووي في عام 1967 
بفضل معاهدة ستاريت جردت من اسلحتها النووية 
و بقي لها الأن 7700 رأس نووي 

3 فرنسا

أول اختبار نووي لها في عام 1960 
بفضل معاهدة ستارت تمتلك الأن 300 رأس نووي 


صاروخ نووي فرنسي متوسط المدى

4 الصين

أول اختبار نووي للصين كان في عام 1964 
بفضل معاهدة ستاريت تمتلك الأن 240 رأس نووي

قنبلة نووية صينية

5 بريطانيا 

أول اختبار نووي لها في عام 1952 
بفضل ستارت جردت من اسلحتها النووية و بقي لها 225 رأس فقط

صورة أول تفجير نووي بريطاني 1952

6 باكستان 

قامت بسلسلة تجارب نووية عام 1998 و تمتلك الأن حوالي 120 رأس نووي 
معظمها غير منتشر و تقبع في مخازن رئيسية
تقوم الأن بتطوير أسلحة نووية تكتيكية صغيرة 

صاروخ حتف 7 بابور أرض أرض الباكستاني حامل للرؤوس النووية

7 الهند

قامت بأول تجربة نووية عام 1974 و تمتلك الأن 110 رأس نووي تقريبا 
و هي ملتزمة بعدم البدء في استعمال السلاح النووي


الغواصة الهندية أريانة حاملة للصواريخ النووية

8 اسرائيل 

بدأ البرنامج النووي الاسرائيلي عام 1950 و لم تختبر اي سلاح نووي 
تمارس سياسة الغموض النووي 
أنتجت من البلوتونيوم مايكفي لصنع 200 رأس حربي نووي 
تمتلك الأن 80 رأس 
لدى اسرائيل صواريخ و غواصات و طائرات قادرة على حمل الرؤوس النووية

 


9 كوريا الشمالية

فجرت أول قنبلة نووية لها في عام 2006 و أخر تجربة كانت في شباط 2013 
لديها مخزونات من اليورانيوم و البلوتونيوم تكفي لانتاج 27 راس نووي
يبلغ مخزونها الحالي من الرؤوس النووية الجاهز أقل من عشرة رؤوس 
لكن يعتقد أن كوريا الشمالية ليس لها القدرة حتى الأن
لايصال هذة الرؤوس الى أي مكان بعيد 

القنابل الهيدروجينية المرعبة



القنابل المرعبة وتسمى الجحيم المصنوع على وجه الارض ذات قوة تدميرية أشد من القوة التدميرية للقنبلة الذرية. تنتج الطاقة في القنبلة الهيدروجينية عن اندماج (اتحاد) ذرات الهيدروجين. وقد قامت الولايات المتحدة بتفجير قنبلة هيدروجينية قوتها 10,4ميغا طن. ويساوي الميغا طن الطاقة التي تنتجها 0,9 مليون طن متري من مادة تي. إن. تي. وفي عام 1961م، أجرى الاتحاد السوفييتي السابق اختبارًا لأكبر قنبلة هيدروجينية صنعت في التاريخ. وقد انفجرت بِدويّ انفجار قوته 58 ميغا طن.


تم تصميم نوع من القنابل الهيدروجينية يُسمى القنبلة النيوترونية أو قنبلة الإشعاع المعزز لقتل جنود العدو، دون الإضرار بالمباني المجاورة. وتحدث القنابل النيوترونية مقادير هائلة من الإشعاع، لكنها تحدث تفجيرًا أو حرارة طفيفين؛ فالقنبلة النيوترونية ذات الكيلو طن واحد تُحدث نفس مقدار إشعاع القنبلة الذرية ذات 10كيلو طن. كما يمكن إطلاق الأسلحة النيوترونية بالمدفعية، أو حملها في الصواريخ، أو إسقاطها من الطائرات.


وهي عبارة عن أحد أنواع الأسلحة النووية وبالتحديد يعتبر من نوع الأسلحة النووية الأندماجية ويعرف أيضا باسم H-bomb أو القنبلة النووية الحرارية. تصنع هذه القنابل بواسطة تحفيز عملية الأندماج النووي بين نظائر عناصر كيميائية لعنصر الهيدروجين وبالأخص النظيرين التريتيوم (Tritium) والديتيريوم (Deuterium) حيث ينتج من اتحاد هذين النظيرين للهيدروجين ذرة هيليوم مع نيوترون إضافي ويكون الهيليوم الناتج من هذه العملية أثقل كتلة من الهيليوم الطبيعي وتقاس قوة القنبلة الهيدروجينية بالميجا طن (بالمليون طن من مادة تي إن تي. وتسريع هذا الاتحاد يتطلب كميات هائلة من الحرارة لذلك جاءت التسمية القنابل النووية الحرارية. ينتج عن انفجار القنبلة الهيدروجينية حرارة شديدة واهتزاز هائل ورياح عاتية شديدة السرعة وانبعاث هائل للأشعة لاسيما أشعة جاما.

لا يزال هناك جدل حول من توصل أول مرة إلى اختراع هذا النوع من القنابل. حيث أنه في فترة زمنية متقاربة جدا في عام 1955 م زعم أندريه ساخروف من الاتحاد السوفيتي وإدوارد تيلر مع ستانيسلو أولام من الولايات المتحدة باختراعهم لأول قنبلة هيدروجينية.
لقد واجه العلماء في البداية عدة مشاكل لتحويل حلم القنبلة الهيدروجينية إلى حقيقة، ونلخص ذلك فيما يلي : إن عملية اندماج أنوية ذرات الهيدروجين أو نظائره تتطلب وجود حرارة عالية كتلك الموجودة في لب الشمس، لذلك قام العلماء بتوفير هذه الحرارة عن طريق إحداث انشطار نووي متسلسل باستعمال (اليورانيوم 235 أو العناصر فوق اليورانيوم كالبلوتونيوم…)، لكن استحال عليهم تقريبا حصر هذه الحرارة العظيمة، ومن بين الحلول التي عملوا بها للقفز فوق هذه المشكلة هي استعمال عملية الحصر الكهرو مغناطيسي لفصل البلازما عالية الحرارة عن الحاوية لمدة كافية لإحداث الإندماج النووي.
القوة التدميرية

يمتد الاشعاع الناتج عن انفجار القنبلة الهيدروجينية لمساحة قطرها 200 كم و هي اشعاعات قاتلة و مقارنة بالقنبلة الذرية فان قوتها التدميرية تتفاوت من 10000 قنبلة ذرية و 50000 قنبلة ذرية.
تجارب عملية
فأول قنبلة هيدروجينية قامت الولايات المتحدة ة الأمريكية بتجريبها عام 1954فكانت قوتها ميجاطن3.5 و استطاعت ان تبخر ثلاث جزر بكاملها حيث اختفت بالكامل عن وجه الأرض.

تلتها التجربة الروسية عام 1955 ضمن المشروع النووي للإتحاد السوفيتي حيث كانت هذه التجربة فوق لبقطب الشمالي  و هي أكبر تجربة لتفجير قنبلة هيدروجينية حتى الآن و كان حيث انها كانت بقوة 50 ميجاطن و استطاعت ان تدمر مسحة قطرها 800 كم اي تستطيع تدمير دولة مصر باكملها.





وللعلم  فان روسيا لديها قنبله هيدروجينيه قوتها 5000 ميجاطن وتستطيع محو قارت اسيا مع افريقيا واوروبا بهذه القنبله لو انفجرت طبعاً .


السبت، 9 نوفمبر 2013

كيف اعتلى الدولار عرش العملات؟




قبيل انتهاء الحرب العالمية الثانية وبعد أن تأكد الحلفاء من النصر اجتمع في منتجع بريتون وودز في ولاية نيو هامبشير بالولايات المتحدة عام 1944 ممثلون من 44 دولة لوضع إطار لنظام مالي عالمي جديد لتجنب اضطرابات نقدية وتجارية سادت في سنوات الحرب، وقيل إنها كانت أحد أسبابها.     

وخرج المجتمعون بعدة قرارات أهمها:

-أن نظام تعويم سعر الصرف الذي ساد في الثلاثينيات مثل عائقا للتجارة والاستثمار وأسفر عن حالة من عدم الاستقرار.

ن نظام تقويم أسعار العملات بالذهب (معيار الذهب) والذي ربط العملات بصورة دائمة بالذهب كان نظاما صارما.

-إن لم يكن بإمكان العملات تعديل أسعارها بحرية فإنه يجب أن تكون هناك طريقة يمكن الاعتماد عليها للتأكد من أن لدى كل دولة احتياطيات كافية من الذهب أو الدولار لضمان عملاتها. وسوف يتم إنشاء صندوق للسيولة لخدمة هذا الهدف.

-لن تكون هناك عودة للأسس الاقتصادية والاتفاقات التجارية الثنائية التي عقدتها ألمانيا النازية ولن يكون هنالك أيضا عودة لسياسة الأفضلية الإمبريالية. وهو مصطلح ظهر نهاية القرن التاسع عشر وبداية العشرين ويعني ربط الإمبراطورية عن طريق فرض ضرائب أقل على الواردات من المستعمرات دون غيرها.

-يجب أن يتم تنظيم التعاون المالي والنقدي الدولي عن طريق مؤسسة دولية.

وبناء على الاتفاقية تم إنشاء صندوق النقد الدولي لضمان وصول الدول الأعضاء إلى الأموال للمساعدة في ربط قيمة عملاتها.

وقامت الدول الأعضاء بالمساهمة في الصندوق بناء على حجم اقتصاداتها ويمكن لها السحب منالصندوق بالتناسب مع حصصها عندما تحتاج إلى احتياطات لمساندة عملاتها.

وكان إنشاء الصندوق مخرجا اقترحه الأميركيون لحل مشكلة السيولة.

استقرار أسعار الصرف
ووافقت الدول الأعضاء بين عامي 1945 و1971 على المحافظة على أسعار صرف عملاتها مقابل الدولار في وقت كانت أوقية الذهب تساوي 32 دولارا.

أما بالنسبة للولايات المتحدة فإنه تم ربط قيمة عملتها بالذهب، لكنها حصلت على امتياز لتغيير قيمة الدولار من أجل تعديل ضروري في ميزان المدفوعات بعد صندوق النقد الدولي.

ويعرف هذا النظام بنظام بريتون وودز وقد استمر حتى عام 1971 عندما قررت الحكومة الأميركية وقف تحويل الدولار واحتياطيات الدول الأخرى من الدولار إلى ذهب.

ومنذ ذلك الحين ظلت الدول الأعضاء في الصندوق حرة في اختيار أي نظام لتسعير عملتها مقابل العملات الأخرى، عدا اللجوء إلى الذهب.

وفضلت الدول هذا النظام إما لأنه يسمح لها بطبع المزيد من الأوراق النقدية للاستخدام المحلي أو لأنه لا يوجد لديها عملات أجنبية كافية لشراء الذهب.

وطبقا لفك الارتباط هذا فقد أصبحت العملة تتحرك بحرية أو ما يسمى بالتعويم، ويمكن أيضا ربطها بعملة أخرى أو بسلة من العملات، ويمكن لدولة تبني عملة دولة أخرى، أو أن تسهم في كتلة واحدة من العملات مع دول أخرى.

تم فك ربط الدولار باحتياطي الذهب عام 1971 (الفرنسية-أرشيف)
كيف يتم تسعير العملة
بعد فك الارتباط بين الدولار والذهب عام 1971 دخل العالم مرحلة تعويم العملات بمعنى أن قيمة العملة يمكن أن تزيد أو أن تنقص كل يوم عن اليوم السابق.

لكن ما العوامل التي تحدد صعود أو هبوط قيمة العملة؟
إن الجواب على ذلك هو في شراء الدول من كل أنحاء العالم عملات الدول الأخرى.

ويستمد الدولار الأميركي قوته من حجم الإقبال على شرائه لاستخدامه عملة احتياطية أو لتسديد ثمن تجارة، وفي حال توقف المستثمرون عن شراء الدولار فإن قيمته تنخفض بشكل حاد.

ومنذ تخلي الدول عن معيار الذهب هبطت احتياطياتها من الذهب إلى حد ما، وتم استبدال عملات دول أخرى به مثل الدولار وغيره.

الاحتياطي دعم للعملة
تنبع أهمية احتياطيات الدول من العملات الأجنبية  من دعم العملة المحلية وثانيا في تسديد الديون الدولية.

ويمكن لأي دولة الاحتفاظ باحتياطياتها من أي عملة أجنبية تريد أن تحدد مقابلها سعر صرف عملتها. فمثلا إذا حددت دولة ما سعر صرف عملتها مقابل الدولار بأربعين ليرة فإنه يجب عليها الاحتفاظ بدولار واحد مقابل كل أربعين ليرة تقوم بطباعتها، ما يعني أنه يجب الاحتفاظ باحتياطيات من العملة الأجنبية تكفي لتحويل كل العملة المحلية على أساس سعر الصرف المحدد.

وبمعنى آخر إذا افترضنا أن دولة ما تمتلك أربعة تريليونات ليرة فلكي تحافظ على سعر عملتها بأربعين ليرة للدولار فإنه يجب أن تحتفظ بمائة مليار دولار من الاحتياطيات.

ويتم تحديد سعر الصرف عن طريق واحد من ثلاثة أنظمة وهي الثابت والتعويم والتعويم تحت السيطرة.

وفي حال التعويم يتم خضوع سعر الصرف للعرض والطلب أما في الحالتين الأخريين فإن الحكومة أو البنك المركزي يحددان سعر الصرف.

العملة العالمية
لا يوجد اسم رسمي عالمي لعملة بعينها. وقد استخدم  الدولار الأميركي خاصة، والجنيه الإسترليني واليورو والين عملات عالمية.

وبسبب كبر حجم السوق الأميركية كشريك تجاري، تشتري دول كثيرة أو تحتفظ بالدولار لتسديد ديونها للولايات المتحدة كما أن العديد من الدول يحتفظ بالدولار احتياطيا إضافيا إلى الذهب.

ومن الأسباب الأخرى للتوسع في استخدام الدولار أن أسعار العديد من البضائع التي يتاجر بها عالميا يتم تسعيرها بالعملة الأميركية. وذلك يعني أن حجم التجارة بالدولار يجعل من العملة الأميركية العملة الأولى في العالم للتجارة والاحتياطيات.

وفي المقابل ما يجعل العملة أقل جذبا للمستثمرين الوضع الاقتصادي للدولة، إلى جانب عجوزات الموازنة العامة وعجز الميزان التجاري وميزان المدفوعات وحجم الديون.
  
يستطيع الاحتياطي الاتحادي طبع كميات النقد التي يريدها (الفرنسية-أرشيف)

حرية طباعة النقد
تستطيع الدولة طباعة كميات النقد التي تريدها لكن لكي لا يأكل التضخم قيمة النقد تشرف البنوك المركزية على كمية المعروض النقدي.

وفي حال الولايات المتحدة فإن مجلس الاحتياطي الاتحادييحدد أسعار الفائدة على القروض الممنوحة للبنوك، وعلىأسعار الفائدة بين البنوك، ويتأكد من احتياطيات البنوك لتغطية حساباتها، ويراقب عمليات تحويل النقد بين البنوك والمؤسسات الأخرى وتحويل الأموال من عملة إلى أخرى.

لكن زيادة العجوزات تدفع الحكومات كما هو الحال بالنسبة للولايات المتحدة إلى طلب المزيد من القروض من الاحتياطي الاتحادي بأسعار فوائد محددة ما يعني طبع المزيد من النقد وهو ما يهدد بارتفاع نسبة التضخم وانخفاض قيمة العملة عند سداد القروض.

وفي حال عدم وجود مشترين للدين الحكومي فإن سعر الدولار قد يتدهور مما قد يدفع البنوك خارج الولايات المتحدة إلى بيع الدولار ليضاعف الأزمة.

حقوق السحب الخاصة
وهي عملة يستخدمها صندوق النقد الدولي وبعض المنظمات الدولية كما تستخدمها بعض الدول لربط عملاتها وتستخدم لتقويم بعض الأدوات المالية العالمية.

وقد اقترحت حقوق السحب الخاصة في نهاية خمسينيات القرن الماضي لكن صندوق النقد أصدرها في نهاية الستينيات.

وقد لجأ صندوق النقد الدولي إلى حقوق السحب الخاصة بديلا عن الذهب والفضة في المعاملات العالميةالضخمة.

ومع محدودية كميات الذهب في العالم ونمو اقتصادات الدول الأعضاء في الصندوق، كان هناك حاجة لزيادة الوحدة المستخدمة كأساس لتقويم هذه المعاملات.

ويمكن للصندوق إصدار حقوق السحب فقط عند موافقة 85% من أعضاء الصندوق.

وهذه الآلية تعطي الولايات المتحدة (التي تتمتع بأكثر الأصوات طبقا لحجم تجارتها مع العالم) ميزة الاعتراض على إصدار هذه الحقوق.  لتضمن الولايات المتحدة بذلك ميزة للدولار على المستوى العالمي.

وقد تم إصدار حقوق السحب الخاصة مرتين فقط في تاريخ الصندوق، مرة عند إصدارها لأول مرة والأخرى في عام 1981 ليصبح حجمها 21.4 مليارا (نحو 32 مليار دولار طبقا لأسعار الصرف الحالية).

وتم تخصيص حقوق السحب الخاصة لـ144 دولة فقط من الدول الأعضاء لأن العديد من الدول الأخرى انضم إلى الصندوق بعد عام 1981.

ويجب إصدار حقوق السحب للدول بالتناسب مع حصتها في الصندوق. وبما أن الحصص في الصندوق تعتمد بشكل عام على الناتج المحلي الإجمالي فإن الدول الغنية هي التي تستأثر بأغلبية حقوق السحب.

ويمكن لحقوق السحب الخاصة أن تحل محل الدولار كعملة احتياط عالمية إذا وافقت الدول الأعضاء على ذلك. ويعني هذا إصدار حقوق سحب جديدة وتخصيصها للدول.

يشار إلى أن حجم الاحتياطيات العالمية من العملات وصل في نهاية 2008 إلى 6.7 تريليونات دولار.

وتؤيد الصين ومجموعة خبراء تابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة خاصة بالإصلاحات المالية العالمية فكرة إيجاد عملة للاحتياطيات العالمية.

مساهمة الدولار في سلة حقوق السحب تصل 44% في مقابل 34% لليورو و11% للين الياباني و1% للجنيه الإسترليني(الفرنسية-أرشيف)
كيف تقوم حقوق السحب
وتعتمد قيمة حقوق السحب الخاصة على سعر سلة من العملات هي الدولار واليورو والين والجنيه الإسترليني.

ويتم إعادة النظر في مكونات السلة من قبل مجلس إدارة صندوق النقد الدولي كل خمس سنوات لتعكس الأهمية النسبية لهذه العملات في أنظمة العالم التجارية والمالية.

وكانت آخر مرة تم فيها تقويم حقوق السحب الخاصة هي عام 2006. وتسري هذه المدة حتى عام 2010.


وطبقا لهذا التقويم فإن مساهمة الدولار في السلة يصل إلى 44% في مقابل 34% لليورو و11% للين الياباني و11% للجنيه الإسترليني. 




المصدر : الجزيرة نت